كم مرة اعلنوا عن موتها
كاْنهـــا امنية وليس هذا خبرا
يريدون اخلاء الدنيا من رونقها
وجودهــا يجدد فينا الامال بالخبر
احييت ديننا بالنوايــــا والفعــــــل
وقتلــناه غدرا ..طعنــــاه بالظهـــر
يتبجح الجــهلاء..ينتقدون فعالــها
وفعــــلها انوارا ..وهم حجـــــب
كاْن الاســــــلام فقط تشـــــــهدا
قلوبهم غلفــــــا احوالهم تشـــهد
يدهم سفاى او حتى بلا يـــــــد
يـــــــــدها العليا وهي الاْخُير
سرقوا الطقولة والاحلام والغــد
هي اعادت الامان لطفل .....
كـــــــــــــاد ان يتشـــــــــرد